إنه القوة ... لذا استحق التمجيد ... للأساطير فقط ...

بسم الله الرحمن الرحيم

تمجيدا ... للأساطير .... أضع بين أيديكم .... عدة صور للأسطورة .... أو القوة العاشرة ... إنه الكارثة .... أو الآفة الكروية ... صانع الابتسامة والأحزان في نفس الزمان ... صانع الابتسامة للأصدقاء .... وصانع الأحزان للخصوم والأعداء ... إنه ... لا يتحدى أحدا وإنما يتحدى نفسه ... وهنا فقط سر قوته ... ولذا لقب بالقوة العاشرة ... لأنه عن عشرة ... ابتسامته ظريفة ... وقفته عنيفة ... عالي المهارة ... وشاطر بجدارة ... وإذا مر جنبك ما تشوف إلا غباره ... إنه الأسطورة أو العبّارة ... عبدالرحمن الزهراني ... وإليك الصور ... التي تبين مدى القوة التي سمي وتمثل بها :


أرعبهم حتى لم يستطيعوا أن يقابلوه ...


أسقطهم ومضى ... وتركهم بلا حراك ... لماذا ؟؟ ... إنه القوة


من الغطرسة التي وصل إليها ... يلعب حتى بظهره ويمرر ... هل رأيتم هكذا غطرسة من قبل ؟!!


لاعبين يحاولون السيطرة عليه ... ولم يدركوا أنه القوة ... لذا لا مجال للمقاومة ... الاستسلام خيارك فقط مع القوة ...


لقطة تبين أنه لم يكن يعرف شيء اسمه الخسارة ... لذا يناقش ... هل حصل هذا ؟؟


لا زال غير مقتنع أنه خسر ... وهذه إحدى صفات العظماء فقط


عندما يمسك صافرة الحكم ... الكل يخرس ... لأنه ملك في كل مجال ...


حتى التعليق ... حاول أنه يجربه ... لله درك يا قوة
((( ونابليون يقول لجنوده : عليكم أن تنالوا شرف المحاولة ... والقوة ... نال كل الشرف ... لأنه جرب كل الأنشطة وبدأ من الصفر ... حتى أصبح الرقم الصعب تكراره في تاريخ الأمجاد ))


عندما يفرح تأكد أنه ليس لوحده ... وإنما أسعد الكثير .... لأن هذا إحدى تخصصاته ...


وهنا صفة عظيمة يملكها وهي المشاركة في كل ما هو مفيد وكل نشاط ... وفي الصور إحدى مشاركاته في أحد الأنشطة الثقافية


وهنا أيضا تأكيد لحبه الشديد للمشاركة في كل الأنشطة ... لمعرفته أنها وجدت لتطوره ولو في أقل الحالات تثقفه مستقبلاً


الصور تتحدث


وهذا هو خارج الملعب ... مرح ... ضحوك ... ولكن ... في الملعب شرس ... لأنه قائد الذئاب


وهذه صورة له وهو خارج الملعب ... وما يتميز به من روح .... ممتعة له ولغيره ...


المنصة طريق أصبح يعلوه دون أن يراه ... لأنه هو من صنعه ...


ورفع الكؤوس وملامستها ... أصبحت مملة له ... في حين أن غيره ... تمنى لو يصبح في مكانه لثواني فقط


هنا تأكيد أنه هو صانع الابتسامة ... وملك المنصات ... وهو القوة ... انظروا لم حوله ... لماذا يبتسمون ... ليس لأنهم أبطال ...
وإنما لأنهم بجانب صانع الأبطال ... ومقاوم الصعاب ... ومتحدى الظروف ... وملك الكل ... وملك المواهب ...

إنها معادلة ناتجها معروف مسبقاً ... إنه القوة العاشرة ...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تحياتي ... لكل المبدعين ...

(( تمنيت أن أكون كما يملك عندما كنت في عمره ... ولكنه بدأ من حيث انتهى الآخرون ... لذا ارفع القبعة احتراما ... لهكذا ملوك ))

المارد ... لكل الشوارد

... إن تكرر لفظ آخر سيء ... سأشطب الموضوع .... وإذا أخلاقكم ... كذا ... فهذي مشكلة ... يا خسارة أنكم قدوة لبعض الطلاب ...

وإذا أحد انتقدك ... أحترم رأيه بدون ... تجريح في أي شخص ... بعدين ... كل واحد يقول رأيه بدون ما يتكلم ويتجاوز على الآخرين ...

حاول تكتسب هذي الثقافة .... أما كل ما أحد قال لك ... أنت وهو أنكم ... كويسين انبسطتوا ... وإذا قال أنتم سيئيين في شيء معين ... قمت أنت وهو تتكلمون وتهايطون ... أقول ... أنتبه لنفسك أنت وهو ... لأن ما عندي استعداد ... أقرأ المزيد من سوء الكلمات والأخلاق ...

عطيناكم فرصة للتعبير ... بس الظاهر أن بعضكم ما هو كفو لها ...

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المارد ... لكل الشوارد